حض المغاربة مع الكراغلة

هذا هو حض المغاربة، انهم في حرب ضذ جائحة كورونا. 19. منذ 2019.وهم في نفس الوقت في غمرة مواجهة مستعرة مع جائحة نظام الجزائر، الذي يقوده ويحدد اختياراته اميون جهلة اختصروا أسباب وجود دولتهم في استغفال شعبهم بحقنه بالحقد والكراهية و العداء، ضد جارهم الشقيق، منذ 1962. ويدفع النخب الجزائرية، مرغمة ،نحو الرضى بلعب أدوار خبراء لتفعيل اختيارات الجهل والامية. المؤسف أن حض المغاربة وشعوب المنطقة ومنها الشعب الجزائري ،ان يعانوا من ذلك النظام الذي ينفذ أجندة قوى دولية تستثمر في توتير العلاقات بين شعوب المنطقة، وفي إغلاق فضاءات المغرب الكبير. وفي قطع شرايين التكامل والتعاون والتضامن. مما اقبر امال الرواد الأوائل للمغرب الكبير.فإذا كانت جائحة كورونا قد بدأت تباشير نهايتها تظهر ، مع اللقاحات التي ينتظر ان تؤمن مجموع سكان كوكبنا. فإن الجائحة الأخرى ما زال قائمة وتتمتع بدعم القوى الكبرى التي ترى في استمرار وجودها ، ضمانا لاستمرار هيمنتها، وحرمانا لشعوب المنطقة من التكامل والتضامن لحماية خيراتها من النهب. ولوقف العلاقات المختلة مع قوى الاستعمار الجديد. فما نوع اللقاح أو اللقاحات المامولة لتامين منطقتنا من افة التوتر والتهديد بويلات الحرب و سباق التسلح الذي يستنزفنا ويجفف منابع التنمية ويقوي نعرات الانفصال. ……………..محمد الغزاوني.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*